Examine This Report on حب

فأنا لست إلا رجلاً عادياً، أحاول جاهداً أن أكون رجلاً أسطورياً من أجل أن أرضيك... فادخليني حبيبتي محراب قلبك، لأكون من الآمنين في لحظة استرخاء. أعدك بأن أطيل النظر إليك، فجوع عيني لرؤيتك أفقدني متعة النظر إلى الآخرين.

تدري إني موت أحبك.. وإن مالي غير حبك.. واللي ينبض في ضلوعي.. ما هو قلبي هذا قلبك.. تدري يا فرحي وهمي.. من كثر ما إنت في دمي.. كل ما تنظرك عيني.. عيني من عيني تسمي.

تعود القصيدة للشاعر محمود بن سعود الحليبي، وهو د. محمود بن سعود بن عبد العزيز بن محمد الحليبي، شاعر سعودي، من مواليد مدينة الهفوف في محافظة الأحساء بالمنطقة الشرقية في المملكة العربية السعودية، درس الابتدائية بمدارس مختلفة في الهفوف ، ثم التحق بالمعهد العلمي بالأحساء التابع لجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية لدراسة المتوسطة والثانوية، تخرج من قسم اللغة العربية بكلية الشريعة بالأحساء التابعة للجامعة نفسها، ويقول في قصيدته:

كلام عن الحب: أجمل العبارات اضغط هنا، المزيد من المعلومات، هنا، اقرأ المزيد، الموقع الإلكتروني، احصل على المزيد من المعلومات، تحقق هنا. القصيرة لمن تحبين في الفالنتاين

As fictional mainly because it appears, it does a tremendous work in resembling all of our daily interactions, though delivering the viewer With all the escapism and exciting we'd like from just sitting back and watching Television set.

ظننت أنني قوية لا يهزني غيابك، ولكنني وجدت قلبي كالورق يرتجف في بعدك.

المظهر إنشاء حساب دخول أدوات شخصية إنشاء حساب

. وحب يداوي صاحبه من عذابه.. وحب حياته كلها لوم وعتاب.. وحب حقيقي ما يضرك عتابه.. وحب بلا معنى وحب بلا أسباب.. يبدأ غريب وينتهي في غرابة.

تمرّ السّاعات وأنتظر صوتك، وتمرّ الأيّام وأتمنّى أشوفك، ويمر العمر وأنا أحبّك.

غزل متبادل وكلام معسول بين رويدا عطية وحبيبها.. بالصورة

لو كنت أملك أن أهديك عيني لوضعتها بين يديك، لو كنت أملك أن أهديك قلبي لنزعته من صدري وقدمته إليك، لو كنت أملك أن أهديك عمري لسجلت أيامي باسمك، لكن لا أملك سوى الكلمات الكثيرة عن مشاعري الصادقة، فلتكن هي هديتي إليك.

بقلبي سأبقى أهواك، ولجروحي أنت خير دواء، وكل عمري ما أنساك.

الشعور بالبهجة والسعادة الغامرة من أجل الحبيب، وذلك في حال نجاحه أو إنجازه هدف من أهدافه، وعدم الشعور بالنقص أو الغيرة أو الدونيّة تجاهه، بل على العكس تماماً فيقوم بدعمه والاعتزاز به وتهنئته والشعور بالسعادة الصادقة والحقيقيّة له.

يظل هناك شخص مختلف الحضور والحديث دائماً حتى نوع السعادة التي يمنحها لك تكون مختلفة.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *